تشارك MAD Solutionsبـ 8 أفلام ضمن فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان عمّان السينمائي الدولي - أوّل (20 - 27 يوليو/تمّوز)، والأفلام المشاركة هي كلشي ماكو للمخرجة ميسون الباجه جي، وسولا للمخرج صلاح إسعاد، وأطياف للمخرج مهدي هميلي، وبين الأمواج للمخرج الهادي أولاد مهند، وبنات عبد الرحمن للمخرج زيد أبو حمدان، والأفلام القصيرة لما كان البحر أزرق للمخرج عمرو السيوفي، و18/11 للمخرج مدحت ماجد، وغير معلن للمخرج محمد الغضبان.
عُرض الفيلم القصير تالافيزيون للمخرج مراد أبو عيشة ضمن فعاليات النسخة 28 من مهرجان بالم سبرينغز السينمائي الدولي للأفلام القصيرة، والذي يُقام في الفترة بين 21 إلى 27 يونيو/حزيران، ومؤخراً تلقى المخرج مراد أبو عيشة دعوة للانضمام إلى أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة التي تمنح جوائز الأوسكار.
تشارك MAD Solutions بثلاثة أفلام قصيرة من توزيعها في مهرجان LAVAZZA INCLUCITYالسينمائي الذي، وهم حُمص وشيبس للمخرج أحمد مغازي وهو العرض العالمي الأول للفيلم، وفيلم 1+1 للمخرجة آلاء محمود والفيلم الأردني عرنوس للمخرج سامر البطيخي.
تنطلق قاعات السينما التونسية بداية من يوم الخميس 30 جوان الجاري في عرض الفيلم المصري الجديد "كيرة والجن" والذي تشارك في بطولته الممثلة التونسية هند صبري من خلال دور مختلف عن ما قدمته في أعمالها السابقة.
يستمر فيلم بنات عبد الرحمن للمخرج زيد أبو حمدان في حصد الجوائز وبالأخص جائزة الجمهور، إذ فاز بجائزة الجمهور لأفضل فيلم روائي ضمن فعاليات النسخة 18 من مهرجان إسبينيو السينمائي للمخرجين الجدد والعمل الأولبالبرتغال، والذي اختتم فعالياته يوم الاثنين 27 يونيو/حزيران، وهو أول فيلم أردني يشارك في تاريخ المهرجان.
يطرح المخرج اللبناني روي عريضة من خلال فيلمه تحت السموات والأرض تساؤلًا حيويًا، "هل تعطي لنا مجتمعاتنا الفرصة أن نقرر شكل حيواتنا على النحو الذي يناسبنا، دون أن تصنفنا بين كوننا ناجحين أو فاشلين، وذلك عبر التطرق لأعماق مفهوم الروتين الذي أصبح ضيفًا حاضرًا في حياة الملايين على وجه الكرة الأرضية، ضيفًا ثقيلًا، قد يراه البعض كذلك ويتأقلم على وجوده في ظل إيقاع الحياة السريعة الذي لا يمنح مساحة كبيرة للأفراد حتى يفكروا في حياتهم أو يحاولوا تغييرها، لأن تلك السرعة سلبت طاقتهم وقدرتهم على ترويض مطالب الحياة اليومية ومسؤولياتها.
يطرح المخرج اللبناني روي عريضة من خلال فيلمه تحت السموات والأرض تساؤلًا حيويًا، "هل تعطي لنا مجتمعاتنا الفرصة أن نقرر شكل حيواتنا على النحو الذي يناسبنا، دون أن تصنفنا بين كوننا ناجحين أو فاشلين، وذلك عبر التطرق لأعماق مفهوم الروتين الذي أصبح ضيفًا حاضرًا في حياة الملايين على وجه الكرة الأرضية، ضيفًا ثقيلًا، قد يراه البعض كذلك ويتأقلم على وجوده في ظل إيقاع الحياة السريعة الذي لا يمنح مساحة كبيرة للأفراد حتى يفكروا في حياتهم أو يحاولوا تغييرها، لأن تلك السرعة سلبت طاقتهم وقدرتهم على ترويض مطالب الحياة اليومية ومسؤولياتها.