- الإصابة بإلتهاب حادّ: يرتفع إحتمال تعرّض الطفل للإلتهاب الذي قد يطال الأذن مثلاً والحلق أو حتّى اللوزتين، يكون ارتفاع الحرارة المفاجئ أحد أولى عوارضه
- التسنين: تصاحب مرحلة التسنين عند الاطفل إرتفاع مفاجئ فيدرجة الحرارة
بعض النصائح المفيدة في علاج إرتفاع الحرارة...
غالباً ما ينصح الأطبّاء بالإبتعاد عن الأدوية المضادات الحيويّة التي من شأنها خفض درجات الحرارة وحصر إستخدامها في حالات الخطورة حيث تستمرّ الحرارة لأيّام وليالٍ. ينصح في مثل هذه الحالات ب بعض الإرشادات الفعّالة والتي يسهل لتطبيقها في المنزل.
- إحرص على وضع كمادات الماء الباردة على يدي الطفل وقدميه بشكل خاص وتحاشي منطقة الجبين، و الحمام الدافئ سوفيساعده على التحسّن.
- إستخدم خلّ التفاح وهو من المكونات الطبيعيّة ذات القدرة الفعالة على خفض درجات الحرارة. يمكن إستخدامه من خلال إضافته إلى ماء الحمام الدافئ أو حتّى تبليل فوطة بهذا الماء ووضعها على أطراف الطفل.
- ضرورة تحفير الطفل علي شرب السوائل اثناء ارتفاع درجة الحرارة لان هذه الاخيرة تسبب للطفل الجفاف.
في حال عدم تجاوب الطفل مع العلاجات الطبيعيّة المنزليّة ينصح بالتوجّه إلى طبيب مختّص كي يصف لطفل الأدوية اللازمة والضروريّة للحدّ من حرارته.