يساعد جسم طفل علي النمو وبناء أنسجة قوية، وذلك لأنّ نسبة البروتين في حبّة الافوكادو تتفوّق على تلك الموجودة في كوب من الحليب.

- يقوي عصير الافوكادو الجهاز المناعة لدي الطفل بشكل لافت باحتوائه على الدهون الصحية والمواد المغذية يؤمن للجسم القدرة على مواجهة الفيروسات والجراثيم.

- يحافظ الافوكادو على صحة العينين، لاحتوائه على مادة الوتين الكاروتين الي تلعب دور فعال  في حماية العينين.

تتعدد اسباب الإرتفاع المفاجئ في درجة حرارة الطفل، إلّا أنّ أغلبها تبقى ضمن إطار الحالات المرضية الروتينية التي يتعرّض لها معظم الأطفال ومن بينها

-الإنفلوانزا: التي تعتبر من أبرز محفّزات الإرتفاع المفاجئ في درجة حرارة الطفل، اذ  تكثر في أيام البرد الشديد من أعراضها إرتفاع الحرارة   وقد يلتقط الاطفال  الإنفلوانزا عند اختلاطهم مع  غيرهم من الأطفال في دور الحضانة أو المدرسة.

- الأمراض الفيروسية: يشكّل الجدري والحصبة محطّة مشتركة لا بدّ منها عند معظم الأطفال. وهي من الأمراض الفيروسيّة التي يصحبها إرتفاع ملحوظ في درجة حرارة الطفل المصاب إضافة إلى إنتشار حبوب وبقع حمراء اللون في جسم الطفل المصاب. ونذكّرك هنا بأنّ هذا النوع من الأمراض معدية جدّاً ويسهل على الطفل إلتقاطها.

توجد العديد من الكلمات التي يمكن أن تترك آثارها السلبية على نفسية وسلوكيات الاطفال ومن بين هذه الكلمات الشتائم والسباب، لذا إحذروها، فهي قد تجعل الطفل يشعر بالنقص والسوء وعدم القدرة على إسعاد والديه.

ومن بين هذه الكلمات نجد بعض المصطلحات التي تحطّ من قيمة الطفل أو من قدراته او من أعماله هذا يجعله يشعر بأنه غير مفيد ولا يمكنه القيام بأي عمل أو شيء مما يخلق لديه مشكلة كبيرة على صعيد الثقة بالذات قد تؤدي إلى التمرّد على الواقع.

بدأت تونس في أولى خطوات برنامج تأهيل السجينات وإعدادهن للاندماج الاقتصادي والاجتماعي، حيث أدّى فريق عمل من إدارة شؤون المرأة بالوزارة المعنية "وزارة المرأة والأسرة والطفولة" صباح  الجمعة 29 سبتمبر2017 زيارة ميدانية إلى السجن المدني للنساء بولاية القصرين، شمال غرب تونس.

ويأتي هذا البرنامج في إطار العمل على تنفيذ توجهات مخطط التنمية في تونس 2016- 2020 بشأن التنمية الاجتماعية للمرأة في المجال المتعلق بالإحاطة بها وادماجها في الأنسجة الاجتماعية والاقتصادية بناء على الاتفاقية الموقعة بين وزارتي المرأة والأسرة والطفولة والعدل التونسيتين.

تشارك الحضانة في تطوير قدرات الطفل على الإستيعاب والتعلّم و يبدأ بتلقّيه من أهله ومحيطه، مما يساهم في تحضيره الذهني والنفسي لدخول المدرسة ويسهّل عليه هذه المهمّة التي قد تبدو شاقّة في بادئ الأمر.

لإرتياد الحضانة دور مهم في تقوية النطق عند الطفل من خلال اختلاطه مع الأطفال الآخرين والتواصل معهم، ما يحثّه على تركيب الجمل والتفتيش عن معلومات كالألوان والأرقام وحفظها.

تساعد الحضانة الطفل على إكتساب عادات حميدة على المستوى الإجتماعي، بحيث يعتاد منذ الصغر على التعايش مع الغير والخضوع للقوانين وإحترامها.