بعد أن صدرت فيروس كورونا المستجد إلى العالم، واحتارت الدراسات حول مصدره، بينما تقول أبحاث أنه تم اكتشافه عام2015 لدى سلالة من الخفافيش، عادت الحياة من جديد إلى الصين، كما عادت الخفافيش إلى أسواقها.
وصل العدد الإجمالي للمصابين بفيروس كورونا في مصر إلى 609 منهم 132 حالة تم شفائهم، وخرجوا من مستشفى العزل، بينما المتوفين يصلون إلى المستشفى في حالة خطيرة جداً، وتتراوح أعمارهم من 58 إلى 84 عاماً.
فيما يسمى الحجر الصحي الذي دخله عديد المشاهير والشخصيات العامة والسياسيون حول العالم، بسبب فيروس كورونا المستجد، دخل ملك تايلاند، مها فاجيرالونكورن في العزل، بألمانيا، برفقة 20 فتاة.
تقول الاستنتاجات بأن جائحة فيروس كورونا العالمية سيكون لها تأثيرات وتحولات كبيرة، في المستقبل، على مستوى العالم في العديد من المجالات، ولكن يبدو أن التداعيات الحينية لم تكن ، أيضان بالهينة.
بعد أن أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية في أول قائمة المصابين بفيروس كورونا المستجد، فيروس كوفيد19، التساؤل حول اتهامات وجهتها وسائل الإعلام الدولية إلى واشنطن بالوقوف وراء صناعة هذا الفيروس بهدف إبطاء نمو الاقتصاد الصيني، عاد إلى الواجهة للبحث في الأسباب التى أدت إلى انتشار كوفيد 19 فى الولايات المتحدة.
في ظرف استثنائي ومناسب، وضمن التحرك الدبلوماسي على أعلى مستوى السلطة في تونس، أجرى رئيس الجمهورية، قيس سعيد اتصالا هاتفيا برئيس جمهورية مصر العربية، عبد الفتاح السيسي.