و كانت ياسمين نيار قد ارسلت هاتفين محمولين و حاسوب الكتروني متطور الى عز و خميس من خلال أحد العاملين في فريق عملها في جنييف ، حيث سافر الاخير الى مصر و سلم الاجهزة الى الاشخاص المعنيين و عاد على أساس ان يتم تسديد ثمن الهاتفين و الحاسوب عبر تحويل مصرفي الا ان هذا لم يحصل ، بل تم تهديد نيار و الاستيلاء على حقوقها التي بلغت 11 الف يورو وهناك تسجيلات صوتية و رسائل نصية تؤكد كامل تفاصيل ما جرى.
يذكر ان من ادعى انه أحمد عز أمبراطور الحديد في مصر و الوجه الابرز في الحزب الوطني سابقاً بدأت التحريات حوله للكشف عن هويته ما إذا كان الامر إنتحال صفة من قبل أشخاص مجهولين