الاسترخاء، والاستجمام، والابتعاد عن ضغوط الحياة اليومية؛ كل ما يفكر فيه معظم من يخططون لوجه سياحية خارج بلادهم. وذلك ما تتمتع به المنتجعات السياحية، وخاصة منتجعات مونار وفقا لموقع مرتحل
نشرت لونلي بلانت “lonely planet”، أكبر مرجع ودليل للسفر حول العالم، وهي الشركة المملوكة لـ”BBC” العالمية، قائمة بأفضل الوجهات السياحية التي تنصح بزيارتها في العام
كشف التقرير الصادر عن منظمة السياحة العالمية، أن عدد السياح الوافدين لجهات سياحية في جميع أنحاء العالم، بلغ 901 مليون سائح دولي خلال الفترة من جانفي إلى اوت 2017، بنسبة نمو قدرها 7 % أعلى بكثير من نمو السنوات السابقة، أي بزيادة 56 مليون سائح مقارنة بنفس الفترة عن عام 2016، وفقا لمؤشر بارومتر السياحة العالمية.
يعتبر شط الجريد من أبرز المواقع السياحية بالجنوب التونسي ومزارا مهما للسياح الأجانب خاصة وقت غروب وشرق الشمس وقد سمي في القديم ببحيرة تريتونيس ثم أصبح يسمى في العهد الإسلامي ببحيرة فرعون، ويمتد على مساحة 7000آلاف كلم مربع ويقع وسط الجنوب التونسي بين ولايتي توزر وقبليشهدهذا الموقعصباح يوم 29 أكتوبر 2017 احتفالات كبيرة بمناسبة إدراج هذا الموقع ضمن التراث العالمي وتسجيله بالمنظمة العالمية اليونسكو.
صرحت المندوبة الجهوية للسياحة بمدنين أمال الحشاني لمراسلIFM انه سوف تحط بمطار جربة جرجيس الدولي في 27 أكتوبر2017 أولى الرحلات لشركة الطيران البلجيكيةTUIFLY BELIQUE المتوقفة منذ جوان 2015 بسبب الحظر الذي كان مسلطا على تونس لأسباب أمنية.
في إطار المنتدى التونسي العربي لاستثمار السياحي تستضيف تونس يومي 19 و20 اكتوبر 2017 لأول مرة أكثر من 400 مسؤول ومختص في السياحة عبر العالم. في الاثناء يركز المسؤولون الحكوميون التونسيين على مزيد تحسين صورة البلاد واستقطاب تدفق الاستثمارات العربية الى البلاد. وقالت وزارة السياحة أن وزيرة السياحة سلمى اللومي الرقيق، خلال اجتماع لمتابعة الاستعدادات حضره مسؤولو لجنة تنظيم المنتدى اكدت «على اهمية دور التظاهرة في التعريف بصورة تونس في الخارج».
أعربت أوساط إسرائيلية عن ارتياحها لرفض منظمة السياحة العالمية، طلب السلطة الفلسطينية الانضمام لها، الأربعاء، بشكل مؤقت، وإحالة النظر بهذا الطلب في الجلسة القادمة، التي ستعقد مرة أخرى بعد سنتين من الآن. ويأتي هذا الرفض بعد جهود وزير السياحة الإسرائيلي ياريف ليفين (من حزب الليكود اليميني الحاكم)، الذي تولى رئاسة الوفد الإسرائيلي، سويا مع دول أخرى رفضت الطلب الفلسطيني، كالولايات المتحدة، التي ضغط على رام الله سحب الطلب. وتحدث الإعلام الإسرائيلي عن نجاح مفاجئ لإسرائيل في الساحة الدولية، بعدما رجّحت مصادر مطلعة في تل ابيب خسارة إسرائيل، وأن الطلب الفلسطيني سيقبل، مشيرة إلى " أن رفض الطلب الفلسطيني سيعرقل انضمام الفلسطينيين لمنظمات كالمحكمة الدولية في لاهاي".