.
ونقل نفس المصدر عن سلمى بكار قولها “لكلّ حرّيته في التفكير مثلما أملك أنا الحرية في طرحي للموضوع وفي آرائي… الأمر قابل للنّقاش والتطوير حسب تطوّر ظروف المجتمع”.
وأوضحت أن أحداث الفيلم تعود لخمسينيات القرن الماضي والى أن كلّ فرد تابع لفريق الفيلم قدّم عمله بدقة رغم ضعف الإمكانات، مشدّدة على أنه لا يجب أن تكون اللّهجة حجّة لمنع توزيع الأفلام التونسية في الدول العربية.
وأشارت الى أنها بدأت في كتابة نصّ الفيم منذ 2007 لتنشغل بعد 2010 بالمسؤولية النيابية ثم تعود لتنهي عملها في 2016 بعد بحث ديني في المذاهب والقانون المعمول به في تلك الفترة.