خاصة بعد الممارسات الأخيرة التي قامت بها بعض النقابات الامنية واعتراف وزير الداخلية بوجود أجهزة تنصت على الصحفيين أمر في غاية الخطورة،.
وذكر ناجي البغوري ان كل الانتهاكات المسلطة على قطاع الصحافة كانت تتطلب إطلاق صيحة فزع، وعن التحركات والخطوات القادمة، ذكر البغوري ان النقابة ستنتظر ردة فعل السلطات الرسمية وتعبيرها عن التزامها بحماية الصحفيين ومتابعة المعتدين وسحب مشاريع القوانين التي تمثل خطرا على حرية الصحافة وفي صورة عدم التجاوب مع هذه المطالب ذكر محدثنا ان النقابة ستتشاور مع أهل القطاع قبل الذهاب إلى الإضراب العام .