كما تتعاون جولي مع لجنة شؤون اللاجئين في الأمم المتحدة وهي سفيرة معتمدة لدى الأمم المتحدة تعمل بجهد من أجل مكافحة وإلغاء مشكلات الأشخاص الذين يعانون من فقدان الهوية أو عدم حيازة هويّة. كما تزور جولي مناطق الحرمان في العالم حيث تقدم دعمها.
اما مادونا فهي راعية لمؤسسة أولاد من أجل السلام كما تقوم بالعديد من الأعمال الخيرية وتتبرع للجمعيات الناشطة في مجتمعها ومن بينها نادي البوكسينغ للشباب، وأكاديمية ديترويت، ومشروع تمكين القدرات.
تصبّ تبرّعات الجميلة جسيكا ألبا بشكل خاص في المدارس، فهي تدعم كل ما له علاقة بتعليم الأطفال ودعمهم وتمكين قدراتهم، خصوصاً الأطفال المحرومين والمعنفين