حوار مع وزيرة التكوين المهني والتشغيل سيدة الونيسي اثر حضورها في القمة الافريقية الأولي للريادة في التكنولوجيات الحديثة وردها على سؤوال حول قطاع التكوين المهني عموما الذي شهد تطورا في الفترة الاخيرة لكنه ظل محدودا علي مستوي الشهائد المتحصل عليها والتي لا تتجاوز شهادة التقني السامي المتعارف عليه (BTS)مع العلم ان العديد من للدارسين والمهتمين يطمحون لأكثر من ذلك التحصيل العلمي مع العلم ان هذا القطاع مطلوب ويفتح عديد الافاق في دول اخري وتبقي تكلفة المواصل هي العائق الأساسي فكانت إجاباتها في الحوار التالي الذي اجرته لمجلة حكايا لطيفة لطيفي