وقعت معركة بين أعضاء البرلمان في تايوان، وظهروا في مقاطع فيديو وهم يتبادلون الركلات واللكمات، فيما عمد بعض النواب المعارضين إلى تمزيق أوراق الاقتراع على التصويت، ووصل الأمر ببعضهم حد تحطيم صندوق الاقتراع نفسه.
تقدمت ثلاثة كتل في البرلمان التونسي هي: تحيا تونس والكتلة الديمقراطية وكتلة الإصلاح، ونواب من كتل برلمانية أخرى ومستقلين، بلائحة لسحب الثقة من رئيس البرلمان التونسي، زعيم حزب حركة "النهضة" الإسلامية، راشد الغنوشي.
تدخل رئيس تونس، قيس سعيد في الوقت المناسب لسحب البساط من تحت أقدام حزب حركة "النهضة" الإسلامي، الذي كان يحضر لما يشبه الإنقلاب الناعم تحت مظلة الدستور والبرلمان، فما كان من استاذ القانون الدستوري أن يربح الموقعة في إنتظار أن تسفر الأيام القادمة عمن تؤول الغلبة في نهاية المعركة السياسية التي تدور رحاها في أروقة مجلس نواب الشعب التونسي.
كان اللقاء الذي جمعه بشيوخ وقبائل ليبيا فرصة وجد من خلالها الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي الغطاء السياسي للتدخل عسكريا وقال: "مصر لديها القدرة على تغيير المشهد العسكرى بسرعة إذا أردنا، فلديها أقوى جيش في المنطقة، وإذا تحركنا نحتاج لإذن البرلمان"، رافضا فكرة الحديث عن شرق وغرب.
انكسر خط البترول الخام "شقير – مسطرد"شرقي العاصمة المصرية، واشتعلت النيران بسبب شرار من إحدى السيارات، ووقعت إصابات وخسائر في عدد من السيارات، التي تصادف مرورها على الطريق.
تواجه المدونة التونسية، آمنة الشرقي (27 عاما) عقوبة السجن لمدة ستة شهور بتهمة الاساءة الى المقدسات، والدعوة والتحريض على الكراهية بين الأديان والأجناس والسكان، وهو حكم قضائي قابل للاستئناف.
بعد أن أتمت الطالبة المغربية، يسرى ماجستير الصحافة بمعهد الدوحة للدراسات العليا في العاصمة القطرية، وجدت نفسها مهددة بالقتل بسبب ما نشرته على الفيسبوك، وتحدثت فيه حول التمييز العنصري الذي يتعرض له الأجانب في قطر، و تحدثت عن تجربة سنتين من العيش في قطر، قالت إنها كانت عنوانا "للعبودية" في هذا البلد الخليجي.